السعد هذا بابه المفتوح
للشاعر: لسان الدين بن الخطيب
السّعْدُ هَذا بابُهُ المَفْتوحُ
والعِزُّ هَذا سِرُّهُ المَشْروحُ
آثارُ موْلانا الإمامِ مُحمّدٍ
مِثْلُ الكَواكِبِ في السّماءِ تَلوحُ
إنْ كان دينُ اللهِ جلّ جلالُهُ
جِسْماً فدَوْلَتُهُ العليّةُ رُوحُ
عن الشاعر
لسان الدين بن الخطيب
