الديوان التميمي
إِنّي مِن صَدِّكَ في لَوعةٍ
تَغوّلَت لُبّي وهَاضت جَناح
لَستُ على سُخطِكَ جَلدَ القُوى
ولا على هَجرك شاكي السّلاح
وما أَنا حين تُؤذِنُني بِصرمٍ
ربيطُ الجَأشِ متّسعُ الخِناقِ