الديوان التميمي
إمّا تَراني قَد هَلَكتُ فَإِنَّما
رَمَضانُ أَهلَكَني وَدَينُ أُسَيدِ
هَذا يُصَرِّدُني فَلَستُ بِشارِبٍ
وَأَخٌ يُؤَرِّقُني مَعَ التَصريدِ