إلى أي حين كنت في صبوة اللاهي
للشاعر: ابن المعتز
إِلى أَيِّ حينٍ كُنتَ في صَبوَةِ اللاهي
أَما لَكَ في شَيءٍ وُعِظتَ بِهِ ناهِ
وَيا مُذنِباً يَرجو مِنَ اللَهِ عَفوَهُ
أَتَرضى بِسَبقِ المُتَّقينَ إِلا اللَهِ
عن الشاعر
ابن المعتز
للشاعر: ابن المعتز
ابن المعتز