الديوان التميمي
إِذا مَا رَأت عَيناهُ يوماً وَلِيمَةً
جَرى مِثل خُذروفِ الوليدِ المُثَقّب
فيَأكُلُهَا من حينِهِ وَلَو أَنَّها
رُدَينيّةٌ فيها أَسِنّة قَعضب
تَبَارَكَ رَبِّي حِينَ صَوَّر خَلقَه
مَجرّ جُيُوشٍ غَانِمِينَ وخُيّب