الديوان التميمي
إذا كنْتَ تَعْلَمُ أنَّ الأُمور
بِحُكْمِ الإلهِ كَما قَدْ قَضى
فَفِيمَ التفكُّرُ والحُكْمُ ماضٍ
ولا رَدَّ لِلْحُكْمِ مَهْما مَضى
فَخَلِّ الوُجودَ كَما شاءَه
مُدَبِّرهُ وابْغِ منْهُ الرِّضى