الديوان التميمي
أَومَى إِلى خَدِّهِ بِسوسَنَةٍ
صَفراءَ صِيغَت مِن وَجنَتَي عَبدِه
لَم تَرَ عَيني مِن قَبلِهِ غُصُناً
سَوسَنُهُ نابِتٌ إِزا وَردِه
أَعمَلتُ زَجري فَقُلتُ رُبَّتَما
قَرَّبَ خَدَّ المَشوقِ مِن خَدِّه