الديوان التميمي
أوحَدني الدَّهرُ ولي هِرَّةٌ
تُؤنِسُني مَعْ طولِ أفكاري
تُرى كلينا شاكياً حالهُ
أشكو وَتشكو قِلّةَ الفارِ