الديوان التميمي
أنظر إلى ولَهي بخمرةِ خَدِّهِ
يا حبَّذا ولَهي بهِ ولَهيبِهِ
وكأنَّما دَمعي على وَصَبي بهِ
جارٍ على تَعذيبِهِ وَصَبيبِهِ