الديوان التميمي
أنتَ حَديثي في النّومِ واليَقَظَهْ
أَتْعَبْتُ مِمّا أَهْذي بِكَ الحَفَظَهْ
كَمْ واعِظٍ فيكَ لي وواعِظَةٍ
لو كُنْتُ مِمّنْ تَنْهاهُ عَنْكَ عِظَهْ