الديوان التميمي
أَنا الهائِمُ الصَبُّ الَّذي قادَهُ الهَوى
إِلَيكِ فَأَمسى في حِبالِكِ مُسلِما
بَرَتهُ دَواعي الحُبِّ حَتّى تَرَكنَهُ
سَقيماً وَلَم يَترُكنَ لَحماً وَلا دَما