الديوان التميمي
أمانة مريم العذراء كانت
مقدَّمةً على الرسل الكرامِ
أولئك آمنوا لما دعاهم
إلهٌ جائلٌ بين الأنامِ
وهذي آمنت بالسر لما
رسول اللَه جاها بالسلام