الديوان التميمي
أما تَراها كَخَوْدٍ أقبلَتْ بقِبا
وغَيَّرَتْ زِيَّها خَوْفَاً من الرُّقبا
تلَوَّنَتْ فَحَكَتْ في الحالتَيْن أبا
بَراقِشٍ وأتتْ في عِدَّةِ النُّقبا