الديوان التميمي
أمّا السَماحُ فَلَم يُحِط
لَولاهُ مَخلوقٌ بِعِلمِه
وَلَقَد نَظَرنا حِلمَه
فَإِذا الجِبالُ سَرابُ حِلمِه