الديوان التميمي
أَلَم يُسَقِّيَني سُلافَةَ ريقِهِ
وَطَوراً يُحَيِّني بِآسِ عِذارِ
فَنِلتُ مُرادَ النَفسِ مِن أُقحُوانَةٍ
شَمَمتُ عَلَيها نَفحَةً لِعَرارِ
وَوَجهٍ تَخالُ الخالَ في صَحنِ خَدِّهِ
فُتاتَةَ مِسكٍ فَوقَ جُذوَةِ نارِ