الديوان التميمي
أَغضى فَآمَنَ خائِفاً
لَولاهُ أَصبَحَ تالِفا
سَكَنٌ طَفِقتُ لِعَفوِهِ
بِيَدِ التَنَصُّلِ قاطِفا
في لَيلَةٍ نَشَرَ الزَما
نُ بِها عَلَيَّ رَفارِفا
لَو فُصِّلَت ساعاتُها
كادَت تَكونُ سَوالِفا