الديوان التميمي
أصبَحتُ والنائباتُ بعد على
حالَتِها في الطريقِ مُتَّصلَه
أعرى مِن الأنفِ لا لثامَ لَه
وكنتُ قِدماً أكسى من البَصَلَه