الديوان التميمي
أَشكو إِلَيكَ جُفوناً عَينُها أَبَداً
عينٌ تُتَرجِمُ عَن نيرانِ أَحشائي
كَأَنَّ إِنسانَها وافى بِمُعجِزَةٍ
فَكانَ مِن أَدمُعي يَمشي عَلى الماءِ