الديوان التميمي
أَشابَ عذاري جَفوة وَنَفارُ
وَكُدتُ بِأَن أَلهو فَزارَ وَقار
كَأَن الشَباب الروق لَيلة زائر
أَلَمَّ بِها قَبل التَمام نَهار