الديوان التميمي
أَسقَمتَني جُفونَهُ وَمَكاني
عِندَهُ في الهَوى مَكان الخلالِ
لَم يشن جِسمي النَحول وَلَكن
زادَني الحُب رفعة بِاِنتِحالي
وَكَفى ذَلِكَ الخلال اِفتِخاراً
بِثَناياهُ أَو نَظير مِثالي