الديوان التميمي
أرقتُ لبرقٍ مستطيرٍ كأنه
مصابيحُ ساعةً ثم تلمح
يضيئُ سَناه لي شروري ودونه
بقاعُ النقيع أو سَنا البرقِ أنزح