الديوان التميمي
أخاكَ أخاكَ فهو أجَلُّ ذُخْرٍ
إِذا نابَتْكَ نائبةُ الزمانِ
وإن رابتْ إساءتُه فَهبْهَا
لما فيه من الشِّيَمِ الحِسَانِ
تُريدُ مهذَّباً لا عَيْبَ فيهِ
وهل عُودٌ يفوحُ بلا دُخَانِ