الديوان التميمي
أَحسَنَ المَولى وَقَد كانَ أَسا
وَرَنا مِن بَعدِ ما كانَ قَسا
لانَتِ الشَكوى لَهُ مِن عَبدِهِ
فَأَلانَت مِنهُ ما كانَ عسا
فَإِنِ اِستَغنَيتُ عَن إِنصافِهِ
فَمَتى لَم أَكُ مِنهُ مُفلِسا