الديوان التميمي
أَحبابَنا خِنتُم عُهودي وَما
تَرَكتُمُ لِلصُلحِ مِن مَوضِعِ
مِنكُم سُلُوّي كانَ لا مِن يَدي
أَطفَأتُمُ ناري بِما أَدمُعي
وَالآنَ قَد أَنصَفَنا دَهرُنا
مَعكُم هَواكُم وَفُؤادي مَعي