الديوان التميمي
أَتَيتُ يَحيى وَقَد كا
نَ لي صَديقاً وَوُدّا
فَقُلتُ ما بالُ هَذا ال
فَتى اِشمَأَزَّ وَصَدّا
فَاِرتَدَّ مِنّي اِرتِدادَ ال
أَسيرِ عايَنَ قَدّا
فَقالَ لي ذو مِزاحٍ
يُصَيِّرُ الهَزلَ جِدّا
كَذا الكَريمُ إِذا ما
أَرادَ أَن يَتَغَدّى