الديوان التميمي
أَبلِغا قَومَنا جُذاماً وَلَخماً
قَولَ مَن عِزُّهُم إِلَيهِ حَبيبُ
كانَ آباؤُكُم إِذا الناسُ حَربٌ
وَهُمُ الأَكثَرونَ كانَ الحُروبُ
مَنَعوا الثَغرَةَ الَّتي بَينَ حمصٍ
وَالكَهاتَينِ لَيسَ فيها غَريبُ