الديوان التميمي
أَبرِّؤُ نَفسي وَهِيَ امارة بِها
يَسِّود صَحفي يَوم تَذهل مُرضع
وَما هِيَ إِلّا حَية أَن أَطَعتَها
وَإِن أَنا أَعصيها فَلا شَك تَلسع