الديوان التميمي
أَبا جَعفَرٍ أَضحى بِكَ الظَنُّ مُمرِعاً
فَمِل بِرَواعيهِ عَنِ الأَمَلِ الجَدبِ
فَوَاللَهِ ما شَيءٌ سِوى الحُبِّ وَحدَهُ
بِأَعلى مَحَلّاً مِن رَجائِكَ في قَلبي