الديوان التميمي
أَبا الخَيبَرِيِّ وَأَنتَ اِمرُؤٌ
حَسودُ العَشيرَةِ شَتّامُها
فَماذا أَرَدتَ إِلى رِمَّةٍ
بَدَوِّيَّةٍ صَخِبٍ هامُها
تُبَغّي أَذاها وَإِعسارَها
وَحَولَكَ غَوثٌ وَأَنعامُها
وَإِنّا لَنُطعِمُ أَضيافَنا
مِنَ الكومِ بِالسَيفِ نَعتامُها