الديوان التميمي
وإِلى كَم أسير في الأَرضِ كَي
ألقى فُلاناً وأستَمِيح فُلانا
تحتَ سُوقٍ من الكَسادِ
يُباعُ الشِّعرُ فيه مُستَرخِصاً مجانا
لا أرَى مَن يَسومُ ذلكَ منِّي
حيثُ ما كنتُ أو أرَى النُّعمانا
فهوَ ذُو راحةٍ تُقيمُ عَلى ما
قلتُ فيه مِن جُودِها بُرهانا