الديوان التميمي
نُبِّئتُكَ استَقصَرتَني مادِحاً
فجُدتَ بالمُستقصَرِ النَّزرِ
فاعتَبر التقصيرَ ما بَيننا
هل هُو في جُودِكَ أو شِعري