الديوان التميمي
فَيا بَعلَ لَيلى كَم وَكَم بِأَذاتِها
عَدِمتُكَ مِن بَعلٍ تُطيلُ أَذاتي
بِنَفسي حَبيبٌ حالَ بابُكَ دونَهُ
تَقَطَّعُ نَفسي إِثرَهُ حَسَراتي