الديوان التميمي
يُضحي يُجانبني مُجانَبَةَ العِدى
وَيَبيتُ وَهوَ إِلى الصَباح نَديمُ
وَيمرّ بي يَخشى الرَقيبَ وَلفظُهُ
شَتمٌ وَغنجُ لحاظِه تَسليمُ