الديوان التميمي
أمنُونٌ بدَت لنا أم جُفونُ
حَركاتٌ للسُّقمِ فيها سُكُونُ
بعتُها طالَما حَيِيتُ هُجُوعي
بدمُوعي فأيُّنا المَغبُونُ
أنا باللَّهِ في السَّقامِ كَما قا
لَ مَهينٌ ولا يَكادُ يُبِينُ