الديوان التميمي
سُقِيَ الغَيثُ مثلَه فلَقَد عَق
قَ أَخاهُ فَبرَّنا بعُقوقِه
كانَ كالعارِضِ المشرقِ مَح
ظوظاً بِما فيهِ مُنتَهى تَشريقِه
فبِما اعتاقَه سَقانا جَزاهُ ال
لَهِ عنَّا خَيراً عَلَى تَعويقِه