الديوان التميمي
رياضٌ يُحيّيها الحَيا بانسكابهِ
فَتسفِر للنُّظّار عن منظر نضرِ
فيها الشقائقُ خِلتَها
شعور العذارى لَحنَ في الخُمر الحُمرِ