الديوان التميمي
سَقياً لدهر مضى ما كان أطْيَبَهُ
إذ أنت متّبعٌ فالشرط دينار
أيام وجهك مبيض عَوَارضُهُ
وللربيع على خديك أنوار
حانت مَنّيتُه فاسودَّ عارضُهُ
كما تسوّد بعد المّيت الدار