الديوان التميمي
صَدَدتَ فَكُنتَ مَليحَ الصُّدُودِ
وأعرَضتَ أفدِيكَ مِن مُعرِضِ
وفي حالةِ السُّخطِ لا في الرِّضا
يَبينُ المحبُّ من المُبغِضِ
ومَن كانَ في سُخطِهِ مُحسِناً
فكيفَ يكونُ إذا ما رَضِي