الديوان التميمي
مال والأغْصانُ مائِلةٌ
فَعَنَتْ صُغْراً لقامتِه
وَرَنَا والكأسُ في يده
فغَنينا عن مُدامته
لائمي والعُذر طَلْعَتُه
أيُّ عذرٍ في مَلامتِه