الديوان التميمي
بَدا في سَماءِ الحُسنِ خالٌ بِوَجهِهِ
يَلوحُ بِأُفقِ الخَدِّ كَالكَوكَبِ الدُرِّي
أَضاءَت عَلَيهِ طُرّةُ الصُبحِ فَاِختَفى
بِها الكَوكَبُ الوَضّاحُ في غُرّةِ الفَجرِ