الديوان التميمي
أبا الحُسينِ الفَضلُ في أهلِهِ
وَكانَ لَولاكَ بِلا أَهلِ
فَما لِهَذا الدَّهرِ لا تَعتَدي
صُروفُهُ إِلا عَلَى مِثلي
ما بَرِحَت عَنِّي تَباريحُهُ
حتَّى تَسوَّقتُ منَ الرَّحلِ