الديوان التميمي
أَبوكَ بِالعَيشِ غَيرُ مُكتَرِثٍ
لَيسَ يُبالي أَعاشَ أَم هَلَكا
قَد كانَ يَهوى الحَياةَ في دِعَةٍ
لَو أَنَّ رَيبَ المَنونِ أَمهَلَكا