الديوان التميمي
هجَوتُكَ لا حاجَةً لي إِلَي
كَ شهرتُ لَها قَدرَكَ المُهمَلا
ولَكِن تغرَّبَ شِعري عَليَّ
وَتاهَ فأحبَبتُ أَن يَخجَلا
فَتِه يا ابنَ نَصرٍ عَلى سالِفَيكَ
فقَد صارَ آخرُكُم أوَّلا