الديوان التميمي
وَلَيسَ أَخوكَ الدائِمُ العَهدِ بِالَّذي
يَذُمُّكَ إِن وَلّى وَيُرضيكَ مُقبِلا
وَلَكِن أَخوكَ النائِي ما كُنتَ آمِناً
وَصاحِبُكَ الأَدنى إِذا الأَمرُ أَعضَلا