الديوان التميمي
خُلِقنا لأَمرٍ لَو عَلِمنا حَقيقةً
له ما أَحبَّ المرءُ لَيلى وَلا لُبنى
وَلكن جَهِلنا فاستراحَت نُفُوسُنا
وما تلكَ إِلا راحةٌ تَعقبُ الحُزنا