الديوان التميمي
وَهمتُ وَهمتُ لِلُقياكَ يا
سُرورَ المُحِبِّ وَيا قوتَه
وَإِن غَيَّرَ السقمُ مِن وَجنَتَي
كَ دُرَّ الشَبابِ وَياقوتَه