الديوان التميمي
يا ابنَ النَّبيِّ النداءُ من كبدٍ
نِيرانُها لا تَزالُ تُحرِقُني
وكلُّ أذنٍ عنِّي بِها صَمَمٌ
فلَيسَ خَلقاً سِواكَ يَسمعُني
كأنَّ حالي إذا اعتَرضتُكمُ
لم تَعتَرِضها نَوائبُ الزَّمنِ