الديوان التميمي
لما بَدا الشَّعر عَلى خَدِّه
وكنتُ قد أفلَتُّ بَعد الوقُوع
نادَى عذاراهُ بيَ ارجع إلى
عَهدِ الهَوى هَذا أوانُ الرُّجوع