الديوان التميمي
تَأمَّل بِفَضلِكَ يا واقِفاً
وَلاحِظ مَكاناً دفعنا إِلَيه
تُرابُ الضَريحِ عَلى صَفحَتي
كَأَنّيَ لَم أَمشِ يَوماً عَلَيه
أُداوي الأَنامُ حذار المَنون
فَها أَنا قَد صِرتُ رَهناً لَدَيه