الديوان التميمي
وَمُوسِّدينَ عَلى الأَكُفِّ خُدودَهم
قَد غالَهُم نَومُ الصَباحِ وَغالني
ما زِلتُ أَسقيهِم وَأَشرَبُ فَضلَهم
حَتّى سَكِرتُ وَنالَهُم ما نالَني
وَالخَمرُ تَعلَمُ كَيفَ تَطلُبُ ثَأرَها
إِنّي أَمَلتُ إِناءَها فَأَمالَني